ما أجملها من كلمات
صفحة 1 من اصل 1
ما أجملها من كلمات
- قال سعيد بن المسيب: أنزل قوله تعالى: (فإنه كان للأوابين غفوراً) فى الرجل يذنب ثم يتوب ثم يذنب ثم يتوب.
- وقال الفضيل : قال الله تعالى: بشر المذنبين بأنهم إن تابوا قبلت منهم, وحذر الصديقين انى إن وضعت عليهم عدلى عذبتهم.
- وقال طلق بن حبيب إن حقوق الله اعظم من أن يقوم بها العبد, ولكن أصبحوا تائهين وأمسوا تائبين.
- وقال بعضهم إن العبد ليذنب الذنب فلا يزال نادماً حتى يدخل اجنة فيقول إبليس ليتنى لم اوقعك فى الذنب .
- ويروى أن رجلاً سأل ابن مسعود عن ذنب ألم به هل له من توبة؟ فأعرض عنه ابن مسعود ثم إلتفت إليه فرأى عينيه تزرفان ; فقال له : إن للجنة ثمانية ابواب كلها تفتح وتغلق إلا باب التوبة, فإن عليه ملكاً موكلاً به لا يغلق فاعمل ولا تيأس.
- وقال عبد الله بن سلام: لا أحدثكم إلا نبى مرسل أوكتاب منزل , إن العبد إذا عمل ذنباً ندم عليه طرفة عين سقط عنه أسرع من طرفة عين.
- قال عمر- رضى الله عنه- : اجلسوا إلى التوابين فإنهم أرق أفئدة.
- ويروى أنه كان فى بنى إسرائيل شاب عبد الله تعالى عشرين سنة , ثم عصاه عشرين سنة, ثم نظر فى المرآه فرأى الشيب فى لحيته فساءه ذلك فقال : إلهى أطعتك عشرين سنة ثم عصيتك عشرين سنة, فإن رجعت إليك أتقبلنى؟ فسمع قائلاً يقول: (ولا يرى شخصاً) أحيببتنا فأحببناك, وتركتنا فتركناك, وعصيتنا فأهملناك, وإن رجعت إلينا قبلناك.
- وقال الفضيل : قال الله تعالى: بشر المذنبين بأنهم إن تابوا قبلت منهم, وحذر الصديقين انى إن وضعت عليهم عدلى عذبتهم.
- وقال طلق بن حبيب إن حقوق الله اعظم من أن يقوم بها العبد, ولكن أصبحوا تائهين وأمسوا تائبين.
- وقال بعضهم إن العبد ليذنب الذنب فلا يزال نادماً حتى يدخل اجنة فيقول إبليس ليتنى لم اوقعك فى الذنب .
- ويروى أن رجلاً سأل ابن مسعود عن ذنب ألم به هل له من توبة؟ فأعرض عنه ابن مسعود ثم إلتفت إليه فرأى عينيه تزرفان ; فقال له : إن للجنة ثمانية ابواب كلها تفتح وتغلق إلا باب التوبة, فإن عليه ملكاً موكلاً به لا يغلق فاعمل ولا تيأس.
- وقال عبد الله بن سلام: لا أحدثكم إلا نبى مرسل أوكتاب منزل , إن العبد إذا عمل ذنباً ندم عليه طرفة عين سقط عنه أسرع من طرفة عين.
- قال عمر- رضى الله عنه- : اجلسوا إلى التوابين فإنهم أرق أفئدة.
- ويروى أنه كان فى بنى إسرائيل شاب عبد الله تعالى عشرين سنة , ثم عصاه عشرين سنة, ثم نظر فى المرآه فرأى الشيب فى لحيته فساءه ذلك فقال : إلهى أطعتك عشرين سنة ثم عصيتك عشرين سنة, فإن رجعت إليك أتقبلنى؟ فسمع قائلاً يقول: (ولا يرى شخصاً) أحيببتنا فأحببناك, وتركتنا فتركناك, وعصيتنا فأهملناك, وإن رجعت إلينا قبلناك.
HAIDY- مشرفه
- عدد المساهمات : 1015
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى