إلى مطاعم الجنة!
صفحة 1 من اصل 1
إلى مطاعم الجنة!
إلى مطاعم الجنة!
- وهل فى الجنة مطاعم؟
- نعم, فيها مطاعم ومشارب, ولا ينبئك مثل القرآن, واسمع إليه يحدثك ويصف لك ذلك الكثير. ففى سورة الإنسان يقول: (ويطا عليهم بآنية من فضة وأكواب كانت قواريراً, قوارير من فضة قدروها تقديراً, ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلاً, عيناً فيها تسمى سلسبيسلاً).
- وفى سورة الزخرف قال اللع تعالى: (يا عباد لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون, الذين آمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين, ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون, يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب فيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين, وأنتم خالدون).
- وفى سورة الواقعة يقول: (يطوف عليهم ولدان مخلدون , بأكواب وأباريق وكأس من معين, لا يصدعون عنها ولا ينزفون, وفاكهة مما يتخيرون, ولحم طير مما يشتهون).
- ويتحدث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- عن أهل الجنة فى أكلهم وشربهم - واصفاً لهم- فيقول: (أهل الجنة يأكلون ويشربون ولا يتمخطون ولا يتغوطون ولا يبولون, طعامهم ذلك جشاء كريح المسك, يلهمون التسبيح والتكبير, كما يلهمون النفس).
- ويقول- صلى الله عليه وسلم- : (إن أسفل أهل الجنة أجمعين: من يقوم على رأسه عشرة آلاف خادم مع كل خادم صفحتان, واحدة من فضة, وواحدة من ذهب. فى كل صفحة لون ليس فى الأخرى مثلها , يأكل من آخره كما يأكل من أوله, يجد لآخره من اللذة والطعم ما لا يجد لأوله, ثم يكون بعد ذلك رشح مسك وجشاء, لا يبولون ولا يتغوطون ور يتمخطون).
- وهل فى الجنة مطاعم؟
- نعم, فيها مطاعم ومشارب, ولا ينبئك مثل القرآن, واسمع إليه يحدثك ويصف لك ذلك الكثير. ففى سورة الإنسان يقول: (ويطا عليهم بآنية من فضة وأكواب كانت قواريراً, قوارير من فضة قدروها تقديراً, ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلاً, عيناً فيها تسمى سلسبيسلاً).
- وفى سورة الزخرف قال اللع تعالى: (يا عباد لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون, الذين آمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين, ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون, يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب فيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين, وأنتم خالدون).
- وفى سورة الواقعة يقول: (يطوف عليهم ولدان مخلدون , بأكواب وأباريق وكأس من معين, لا يصدعون عنها ولا ينزفون, وفاكهة مما يتخيرون, ولحم طير مما يشتهون).
- ويتحدث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- عن أهل الجنة فى أكلهم وشربهم - واصفاً لهم- فيقول: (أهل الجنة يأكلون ويشربون ولا يتمخطون ولا يتغوطون ولا يبولون, طعامهم ذلك جشاء كريح المسك, يلهمون التسبيح والتكبير, كما يلهمون النفس).
- ويقول- صلى الله عليه وسلم- : (إن أسفل أهل الجنة أجمعين: من يقوم على رأسه عشرة آلاف خادم مع كل خادم صفحتان, واحدة من فضة, وواحدة من ذهب. فى كل صفحة لون ليس فى الأخرى مثلها , يأكل من آخره كما يأكل من أوله, يجد لآخره من اللذة والطعم ما لا يجد لأوله, ثم يكون بعد ذلك رشح مسك وجشاء, لا يبولون ولا يتغوطون ور يتمخطون).
HAIDY- مشرفه
- عدد المساهمات : 1015
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى